يشكل التنوع الطبيعي والغنى الثقافي والحضاري بالمغرب أحد أهم الدوافع التي تجعل الراغب في زيارة المغرب يحتار في المنطقة السياحية التي يريد. وإذا كان هناك من السياح من يكتفي من مراكش بساحاتها، والرباط بأسوارها، وفاس بأزقتها، والصويرة برياحها، وطنجة بلياليها، ومكناس بأسوارها، وأغادير بشاطئها، وورزازات بكثبانها